١٠ أسباب وراء محبتنا لقطر

قطر هي البيت الثاني للكثيرين من المقيمين فيها. ويعود ذلك للعديد من الأسباب التي تجعل المرء يحب هذا المكان، ومنها الطقس المناسب للنشاطات الخارجية (تقريباً على مدى العام)، والفعاليات والثقافة.

الفرص:
في حقيقة الأمر، يأتي الأجانب لقطر للبحث عن الفرص والتطوير المهني، ولطالما كانت قطر تلبي هذه الرغبات. فالرواتب العالية وفرص العمل الرائعة هي مرادفة لهذا البلد الخليجي، وهذا هو أحد الأسباب التي تدفعنا لمحبة قطر.

2. الثقافة والفنون:

سوق واقف وقرية كتارا الثقافية ومتحف الفن الإسلامي ما هي إلا بضع من الأماكن التي يمكن للمرء فيها اختبار الفن والثقافة في البلاد. وسواء كان القصد هو تذوق تقاليد وإرث هذا البلد أو غيره من البلاد، فهنالك دوماً تركيز على الفن والثقافة في قطر.

3. التطور:

سيخبرك من عاش في قطر لفترة طويلة أن بندر الغربي كان في الماضي امتداداً للكورنيش، وعندما بدأ استصلاح المنطقة، كان فندق الشيراتون هو البناء الوحيد فيها. أما الآن، لا تنفرد منطقة بندر الغربي بأفق عمراني ممتد وحدها وإنما طال التطور والنمو أنحاء البلاد كلها من الخور إلى لوسيل.

4. الخيارات:
في قطر شيء لكل الفئات – المطاعم الباذخة، النشاطات في الهواء الطلق، التسوق … كل ما يمكن التفكير به! كل شيء يوجد هنا، وستتمكن حتماً من العثور على ما تبحث عنه بالضبط.

5. الطبيعة:

قد لا تعرف هذه المعلومة، إلا أن قطر تتمتع بطبيعة خلابة من تجمعات أشجار القرم (المانجروف)، والكهوف، وتشكيلات صخرية تخلب الألباب! خذ بعض الوقت لاستكشاف الجمال الطبيعي لقطر ولن يَخيب ظنك أبداً.

6. المولات:
من الطبيعي أن تكون المولات على قائمتنا وذلك لأنها تلعب دوراً كبيراً في حياتنا. وبالرغم من أن قطر حالياً تزخر بعدد كبير من المولات، إلا أن هنالك مراكز تسوق جديدة تفتح أبوابها للعامة باستمرار في أنحاء البلاد، مما يضمن خيارات لا نهائية للمتسوقين.

7. الفن المعماري:

لا يتاح لكثير من البلدان الأخرى الافتخار بأبنية حصلت على جوائز مثل برج قطر (برج دوحة). وليست هذه بحالة خاصة، إنما يتمتع الفن المعماري في أنحاء البلاد بالجمال (هل رأيت متحف الفن الإسلامي وبناء الليجو في لوسيل؟).